Sunday, August 2, 2020

Online 207 Books Free Download

Point Books During 207

Original Title: 207
Edition Language: Arabic
Online 207  Books Free Download
207 Paperback | Pages: 155 pages
Rating: 3.6 | 5313 Users | 458 Reviews

Explanation Supposing Books 207

يقول ستيفن كنج: بالإضافة إلي قصص دفن الأحياء، علي كل كاتب رعب أن يقدم قصة واحدة علي الأقل عن غرف الفنادق المسكونة، لأن غرف الفنادق أماكن مخيفة بطبعها. تخيل كم من الناس نام في الفراش قبلك؟ كم منهم كان مريضاً؟ كم منهم كان يفقد عقله؟ كم منهم كان يفكر في قراءة بضع آيات أخيرة من الكتاب المقدس الموضوع في درج الكومود بجوار الفراش قبل أن يشنق نفسه في خزانة الملابس بجوار التليفزيون؟. بالفعل غرف الفنادق أماكن مرعبة. وأكثرها إرعاباً هي الغرفة 207.. في هذه الغرفة تحتشد أشنع مخاوفك التي داريتها حتي عن نفسك منذ كنت طفلاً .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الحقيقة والوهم .. بين المخاوف المشروعة والكابوس .. في هذه الغرفة يتلاشى الحاجز بين الماضي والمستقبل .. وبين ذاتك والآخرين .. لا تتلصص ولا تختلس النظر عبر ثقب المفتاح .. فقط فلتدر مقبض الباب في هدوء وحذر .. ولتدخل الغرفة رقم 207 ..

Present Epithetical Books 207

Title:207
Author:أحمد خالد توفيق
Book Format:Paperback
Book Edition:الطبعة الأولى
Pages:Pages: 155 pages
Published:2008 by دايموند بوك
Categories:Horror

Rating Epithetical Books 207
Ratings: 3.6 From 5313 Users | 458 Reviews

Discuss Epithetical Books 207
من أمتع الروايات اللي قرأتها للدكتور أحمد.. نهايات القصص أغلبها (إن لم يكن كلها) غير متوقعة رغم انها مرتبطة بشخصيات أساسية محددة ومكان محدد كذلك وهو الغرفة 207 🎃..بالطبع أنصح بقراءتها.. وشكرا خاص للعزيزة هدير على القراءة المشتركة والتشجيع.. والشكر موصول لحسام أيضًا على اشتراكه الجميل في القراءة :)

أظنني استمتعت بها حقًّا...

منذ بداية عهدي بالقراءة ولدي عادة عجيبة أقوم بها دائما لم افهم مغزاها ولا مزايلها إلا الآن كنت عندما أقع في حب كاتب ما بعد ما أكون قد قرأت له مرة أو مرتين أتوقف عن القراءة له على الفور بشكل آلي اتخيل ضمير القارئ بداخلي ينظر إليّ شزرا ويقول "ليه كده يابن الحلال ما صدقنا لاقينا كاتب نحبه" ولكنني كالعادة واثق الخطوة أمشي ملكًا أشتري له كتبا واملأ بها المكتبة وأقرأ عنه -لا منه- تعليقات وأخبار ومراجعات ومقالات فيزداد حبي له فأُخزّن له أكثر وأكثر واقرأ لغيره.وبالتأكيد كان على رأس تلك القائمة يتربع

في فندق ما في مرسى مطروح يعمل جمال الصواف موظف استقبال منذ طويل الأمد حتى اصبح طاعنًا في السن ..في فندق ما في مرسى مطروح حيث ترقم الغرف حسب عدد الطوابق فيتصبح الغرفة السابعة في الطابق الثاني رقمها 207في كتاب ما على رفي يجلس هذا الكتاب المدعو بسر الغرفة 207 حيث الأوهام و التلاعب بالعقول قصص يحكيها موظف الأستقبال عما شهده من اهوال بسبب تلك الغرفة اشياء تظهر و اخرى تختفي اختلفت طرق تعذيب الغرفة لقاطنيها و لكن الإتفاق كان على إمتاع القاريْ

أحلى مجموعة قصصية قرأتها للعرّاب و خوفتني فعلا و مستغربة اني ازاي مسجلتش مراجعة ليها 😂 بس يُحمد ليها انها اللي رجعتني للقراءة في عز أكبر كارثة في حياتي زائد اني حبيتها اوي و ضحكتني كتير لكن تفاصيلها مش حاضرة في بالي

النفسية المصرية معقدة جدا , ما ينجذب اليه العالم كله ينفر منه المصريين و ما ينفى العالم كله منه يجذب المصريينكلمات استوقفتنى كثيرا فى الرواية :D

..أن تقرأ للدكتور أحمد خالد توفيق يعنيأن تشعر بالإثارة والمتعة وسعة الصدر أيضاً في هذه الرواية يروي لنا الدكتور قصة موظف استقبال في احدى فنادق "مطروح المصرية "كونه الشاهد الباقي على غرابة أطوار الغرفة 207التي تُحدث في نُزلائها العجب العجاب .قد تتشابه فكرة الرواية مع غيرها من الروايات العالميةولكن حسب ماقاله الدكتور أحمد فإن هذا التشابهوليد الصدفة فقط .عموماً رواية ممتعة ❤#أبجدية_فرح

0 comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.