Saturday, June 20, 2020

Download Free أمل دنقل: الأعمال الكاملة Audio Books

Present About Books أمل دنقل: الأعمال الكاملة

Title:أمل دنقل: الأعمال الكاملة
Author:أمل دنقل
Book Format:Paperback
Book Edition:الطبعة الثانية
Pages:Pages: 478 pages
Published:2005 by مكتبة مدبولي (first published January 1st 1987)
Categories:Poetry
Download Free أمل دنقل: الأعمال الكاملة  Audio Books
أمل دنقل: الأعمال الكاملة Paperback | Pages: 478 pages
Rating: 4.31 | 4990 Users | 420 Reviews

Representaion During Books أمل دنقل: الأعمال الكاملة

أن سيفان سيفك صوتان صوتك أنك إن متَ للبيت رب وللطفل أب هل يصير دمى -بين عينيك- ماء؟ أتنسى ردائى الملطخ.. تلبس -فوق دمائى- ثياباً مطرزة بالقصب؟ إنها الحرب قد تثقل القلب.. لكن خلفك عار العرب لا تصالح.. ولا تتوخَ الهرب! لا تصالح على الدم.. حتى بدم! لا تصالح! ولو قيل رأس برأس أكل الرؤوس سواء؟ أقلب الغريب كقلب أخيك؟! أعيناه عينا أخيك؟ وهل تساوى يد... سيفها كان لك بيد سيفها أثكلك؟ جئناك كى تحقن الدم.. جئناك. كن يا أمير- الحكم سيقولون ها نحن أبناء عم قل لهم إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك وأغرس السيف فى جبهة الصحراء.. إلى أن يجيب العدم. إننى كنت لك. فارساً وأخاً أباَ وملك!

Specify Books Toward أمل دنقل: الأعمال الكاملة

Original Title: الأعمال الكامل
ISBN: 9772084880
Edition Language: Arabic URL http://www.4shared.com/office/wne1nK5c/___.html


Rating About Books أمل دنقل: الأعمال الكاملة
Ratings: 4.31 From 4990 Users | 420 Reviews

Rate About Books أمل دنقل: الأعمال الكاملة
بعد قراءتي لكتاب "الجنوبي" بقلم "عبلة الرويني" زوجة أمل دنقل أُعجبت بشدة بشخصية أمل فعزمت علي الذهاب لشراء أعمال أمل دنقل الكاملة وقراءتها بأسرع وقت...وأنا مدين بشدة صراحة لكتاب "الجنوبي" الذي حفزني لقراءة أعماله...-أنصح أي شخص أن يقرأ كتاب "الجنوبي" - قبل أن يبدأ في قراءة أعمال أمل دنقل - الذي هو عبارة عن سيرته بقلم زوجته...

تعد تجربة الشاعر (أمل دنقل) من أغنى التجارب الشعرية في التاريخ المعاصر منذ ظهور الشعر الحر - التفعيلي علي مسرح الشعر العربي في نهاية الأربعينات ووصله لمرحلة النضج في الخمسينات والستينات إلى السبعينات وقد عُد دنقل من شعراء هذه المرحلة حتى وفاته- 1البكاء بين يدي زرقاء اليمامةهذا ما أجمل الدواوين التي أصدرها أمل دنقل.. كان قد مضى أكثر من عشرين عام على ولادة الشعر التفعيلي وكان دنقل أحد الذين أسهموا بحركة الشعر الحر في العالم العربي وفي مصر تحديدًا مع صلاح عبد الصبور أحمد عبد المعطي حجازي.. كان

لستُ من مُستسيغي الشعر الحُر لكن لا يحق لي أن أبخس قوة الأفكار وخِفة العرض.

أمل دنقل واحد من أفضل الشعراء المعاصرين لكلماته إيقاع موسيقى عبقرى وحس شعرى محبب الى النفس وتشعر بمدى صدق كلماته وتشعر بالالم المنبعث منها فى حضرته ترى أبسط الكلمات فى أبهى ثوبها وعندما نذكر أمل دنقل بالتأكيد نذكر معه رائعته الخالدة " لا تصالح " وهى واحدة من أفضل القصائد فى التاريخ العربى .. وبالطبع أغلب أعماله رائعة أيضاً لكنه فعل كل ما يفعله الشعراء بالتطاول فى الحديث عن الذات الآلهية فى قصيدتىّ "كلمات سبارتكوس الاخيرة" التى مجد فيها الشيطان لأنه قال لا لأمر الله و "رثاء اليمامة " لا أعرف ما

رأيت كأني أشتري شيئًا ثم مسَّت يداي يديها فشعرتُ بحرج بالغ وخفت أن يراني أحد وأنا بتلك اللحية الوارفة وفي ثوان بل وفي زمانٍ بعيد استكانت أصابعي بين يديها لا أنعم بلذة النوم سوى ساعات أظل مستيقظًا أعاند وجع رأسي ثم على حين غرة تغفو عيناي لأطالع وجوههن في غيمات الحُلم الوردي أنا أولى الناس بذلك الرجل أنا مثله جنوبي وإن اعتورتنا المسالك وتاهت بنا الطرق كيف لم ترى حتى الآن أنك ما زلت في دوامة خجلك الجنوبي تعاند طواحين الهواء كما فعلها "دون كيخوته" أو تتساءل كالمجنون وقد قبضت ثمن حياتك البالية : ضد

"وأنا كنت بين الشوارع وحديو بين المصابيح وحديأتصبب بالحزن بين قميصي و جلديقطرة .. قطرة كان حبي يموتو أنا خارج من فراديسهدون ورقة توت"سنة كاملة منذ بداية قرائتي للديوان اللي يقرا لامل دنقل لازم يقرا بتمعن جدا مش قراءه عابره لان كل كلمة من كلماته فيها الف معنى و الف تشبيه لغته قوية شاعر نادر جدا و مفيش حد زيه ولا هيجي زيهكل قصيده ليها قصه و قصايد الحرب بتعبر عن المعاناة و الوصف خياليليه اسلوب مشوفتوش قبل كده في وصف ناس معينه في حياته حبهم لدرجة ان كتب عنهم قصايد كاملة"دائما انت في المنتصفانتِ بيني

هناك ألف سبب للقراءة و ربما اكثر ألف سبب يجعلك ترتبط بكتاب ما السبب هذه المرة مع هذا الكتاب كان الماضي جملة قالها هذا الجنوبي سمعتها نقلا في اصعب اوقات حياتي على الإطلاق "هي أشياء لا تشترى" فاصبحت تشكل نوعا من السند و نوعا من الدعم والدفع تمضي الايام والشهور وكذلك السنين هاهو جالس على كرسيه المفضل مقابل مكتبته البسيطة الحنونة رائحة بخور تنتشر كوب من شاي مع ليمون يردد مع صوت الجنوبي الذي كان يصدر من هاتفه القصيدة الشهيرة : لا تصالح و لو منحوك الذهب وعندما وصل ل : "هي أشياء" بكى فلكم أن تتخيلوا

0 comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.